في الايام الأولى التي تلت جريمة العدو الصهيوني النوعية باختطاف الفتى الشهيد محمد خضير من أمام منزله بحي شعفاط في طريق عودته من صلاة الفجر، ثم القيام بإحراقه حياً والتمثيل بجسده الغض الطاهر الضعيف، ومن ثم إلقاء جسده المغدور في أحراش دير ياسين، كانت الرسائل التي حملتها هذه الجريمة عالية الوتائر نوعياً وكمياً في ذات الوقت
الصفحة الأساسية > مدونة > فتح التي تقاتل.... > إبعث برسالة