{env}

الصفحة الأساسية > حوارات

حوارات

آخر إضافة : 20 نيسان (أبريل) 2018.

مقالات هذا القسم

  • حوار لصحيفة (الجماهيرية) الليبية من الشاعر صابر الفيتوري

    20 نيسان (أبريل) 2018

    "ايمن اللبدي" شاعر وإعلامي عربي من فلسطين ، في هذا الحوار قدم لنا رؤية عن وجهة نظر المثقف العربي مع ما يتماس معها من أحلام وإشكاليات ، احد أهم الأصوات الشعرية، التي يمكن تسميتها بالامتداد لذلك الجيل من شعراء فلسطين ، التي تنبت فوق صخور أرضها أصوات الرفض والتحدي في كل زمان ما تزال.. الثقافة والإبداع هي خبزه اليومي، منها استمد الحياة ،وبها وضع طموحه الجارف في الخلاص، صوته يهدر جارفا،ليس عبر شعره فقط، بل بين كل سطر تخطه يداه، حتى في رسالة يكتبها لا قرب المقربين .. صدرت له خمسه مجموعات شعرية أحدثها "صباح الخير يا هانوي" و "مانفستو ..لا " و "انتفاضيات " بالإضافة إلى "الشعرية والشاعرية " وهي رؤية نقدية تحاكي الواقع عبر لنا هنا على الكثير من سياقاتها ومضامينها .. يعرف بلادنا ليبيا ،ويعرفنا نحن، كما انه يعرف عن طبيعة تكوين مجتمعنا الكثير سياسيا وثقافيا واقتصاديا ربما لأنه راصد إعلامي

  • الشاعر الفلسطيني أيمن اللبدي في ضيافة النور

    13 نيسان (أبريل) 2015

    سقوط مشروع قصيدة " النثر " العربية مسألة وقت أيمن اللبدي شاعر فلسطيني و نائب رئيس تحرير جريدة الحقائق الدولية اللندنية وهو المشرف العام على الحقائق الثقافية، له عدة مجموعات شعرية منها : " من وصايا النزف " العام 1980، و" تغريبة القمر العائد" العام 1996 و " إنتفاضيات" العام 2003 و " مانفستو "لا " العام 2006 . كما له بعض الكتب النقدية منها كتاب "الشعرية والشاعرية " العام 2006 والذي تحدث فيه عن قصيدة النثر العربية وعن مسألة فصل الشعرية عن الشاعرية وعن الكثير من همومها ومفاتيحها . في هذا الحوار يتحدث الشاعر أيمن اللبدي عن سقوط مشروع قصيدة "النثر "العربية.والذي يرى أنه مسألة وقت فقط ، وعن الأسباب الأكثر إحتمالا لسقوطها

  • اللبدي لـ«البلاد الجزائرية»: الشعر علاقة روحانية ....!

    13 نيسان (أبريل) 2015

    في حوار مع صحيفة <البلاد > الجزائرية وثقافيتها، أجرته الكاتبة الجزائرية سهيلة بورزق، مع الشاعر أيمن اللبدي نائب رئيس تحرير صحيفة الحقائق والمشرف العام على الحقائق الثقافية، سلّط الشاعر اللبدي الضوء على ملامح أسباب الأزمة الفلسطينية الخانقة،سياسياً وثقافياً ، وعزاها إلى حقيقة تجاوز الأهداف الوطنية الفلسطينية هبوطاً، إلى مشروع ورهان خاص عند البعض قفز بعيداً في الهواء تحت إثر وهم كبير، وأصرَّ على أن يصف قصيدة المقاومة بأنهاخلاّقة وحيّة ولا زالت في مكانها، في جواب على سؤال حول وضع قصيدة المقاومة الفلسطينية إن كانت قد خبت ، كما أشاربأن الذين خبوا هم من تلاشى تسليط الضوء عنهم بطلبهم أو بانتهاء مرحلة ، لا سيما بعد أن آثر بعضهم النكوص، بل وحتى وصولاً إلى" طلب الصفح والغفران من العدو"على حد وصفه!

  • اللبدي لمجلة (نجوم القمة) :"بنات الرياض" مشروع رواية ورجاء الصانع مؤلفة ولو جامل الغذامي ..!

    13 نيسان (أبريل) 2015

    حسناً وفعلاً كنتُ أقصدُ الجواب، وعلى كلٍ لعلّكَ يا صديقي تستدعي إجابةً كلاسيكية وليست المسألة كالعناصر.ً هناك اصطلاحات وهناك تعريفات شتى، بعضها ما استخدمناهُ وأنسنا إليهِ كثيراً في مرحلةٍ بعينها جرآء دراساتٍ وأبحاث من النوع الذي يقودكَ إلى تحقيق عناصر الفرضية....، هناك عناصر للفرضية تعطيكَ حصراً يقولُ بأنَّ الشعر يحتملَ أن يكونَ في هذه الفضائية المحددة بهذه العناصر...هذه هي الفائدة الحقيقة لأي مصطلحٍ مع الشعر أياً تكن طريقة تركيب جملهِ ومفرداته..وأياً تكن مواسمُ تداولهِ من مواسمِ الاعتراضِ عليهِ...هكذا هي الحكاية ْْ...

  • «الصحافة» التونسية تحاور الشاعر والناقد الفلسطيني أيمن اللبدي:

    13 نيسان (أبريل) 2015

    للحديث مع هذا الرجل متعة خاصة، ولذّة لا توصف فهو صاحب نكتة، لا تكاد البسمة تغادر وجهه، شاعر، ناقد، صحفي، صاحب مواقف ثابتة وآراء واضحة، عاشق للحرف، معانق للإبداع بكلّ أشكاله، مهووس بالكتابة مولع بالقصيد العمودي، تجلس اليه فتجده يجوب بك كل العالم من خلال معارفه واطلاعاته وسفراته التي لا تنتهي، مبدع يعيش سفرا دائما مشغول بكل قضايا شعبه وأمّته.. الحقيقة أنني لا أجد ما يمكنني ان أقدّم به هذا المبدع العربي المفتوح على كلّ الرؤى والتوجهات الأدبية، كنت وعدته بمقدمة طويلة غير أنني سأخذله وليغفر لي ذنبي هذا وسأدع اجاباته تتحدّث عنه وتقدّمه

  • مقابلة لصحيفة بانياس في فلسطين المغتصبة

    13 نيسان (أبريل) 2015

    هو القادم فينا ، هو القائم فينا ، هو صاحب الكلمات التي تجسد الواقع المآساوي ، هو الشخص الذي لم يتنكر لفلسطين وبقي حاملاً قلمه متنقلاً من دولة إلى دولة ، وفي كل دولة كان يطؤها كان ينثر هناك أريجاً من حنون القدس وعبيراً من زهر طولكرم ، وقليلاً من جرح فلسطين ، هو الشاعر الذي أضنته الغربة ، فصاغ كلماته فناً وغضباً فوق الورق ، هو الصوت الذي ما زال يشدو من المنفى، وهو نبض يبحث في فلسطين عن مرفأ ، وما زال صوته من الغربة أنا قادم ... أنا قادم ...

  • حوار مع اللبدي لنضال نجار في الحقائق الدولية

    13 نيسان (أبريل) 2015

    في ليلةِ عرسِ الإشراق

    يعلو.شغبُ قصائدكَ التي

    تداهمُ الحلمَ من ظلاله.......................

| 1 | 2 |

| حقوق المادة محفوظة ويمكن الاقتباس والنقل مع ذكر المصدر|