الشاعر ايمن اللبدي

مقالات هذا القسم

إعادة : نيسان ...ومراتب الشرف

28 آذار (مارس) 2022

حكاية الحركة الأسيرة الفلسطينية، هي ذاتها حكاية فلسطين المعتقلة، فلسطين المختطفة، فلسطين المسوّرة، فلسطين المحتجزة، وبكلام آخر هي حكاية كل فلسطيني وكل فلسطينية، من كان خارج الجدران الصغيرة، فهو داخل الجدران الكبيرة، ومن كان خارج الجدران الكبيرة

المزيد من إعادة : نيسان ...ومراتب الشرف
دلال ومَيْتة والأسطورة

14 آذار (مارس) 2022

إعلان جمهوري مشفوعاً بالعزّ والكرامة والأنفة والاقتدار، ولا يسبقه لا ناصب ولا جازم، لا متخلٍ عن ذرة تراب ولا مستبدل الحروف وخالط الفواصل، وبالمناسبة هو ما يجب أن يكون يوما للعيد الوطني الفلسطيني لدولة فلسطين المحررة لأنه هو إعلان دولتها الحقيقي لا غيره.

المزيد من دلال ومَيْتة والأسطورة
أيها الجذريون اتحدوا.....

29 كانون الثاني (يناير) 2022

والفلسطيني في أي مكان من هذه المعمورة كان دوما يخضع لتقسيمات الجغرافيا وسيطرتها، هذه الجغرافيا التي هي أصلا ناتج أساس لأصل نكبة الشعب العربي الفلسطيني، ومخرج أولي للبتر الاجتماعي والسياسي والثقافي الذي تعرّض له الشعب العربي الفلسطيني منذ مائة عام، ومنذ التحضيرات الأولى لتحقيق الحل الاوروبي لما سميّ بالمسألة اليهودية في أوروبا على حساب فلسطين العربية.

المزيد من أيها الجذريون اتحدوا.....
للتطبيز دُرْ..

16 كانون الثاني (يناير) 2022

عزيزتي نوعم شوستير لست محمود ولست ريتا وليس بيني وبين عيونك بندقية، يعني بالمختصر المفيد الجماعة وفّروا حتى احتياجكم المحتمل للبنادق ووفّروا لكم المزيد من الفنادق وخلّ السيف يقول كما كتب مجموعته القصصية يوما الراحل عيسى الناعوري، لكن أي سيف وكيف سيقول هنا الفرس والفارس.

المزيد من للتطبيز دُرْ..
لماذا ترَكَنا الحصان...؟

26 كانون الأول (ديسمبر) 2021

أيام قليلة تفصلنا عن الفاتح من كانون، و ذكرى ثورة المستحيل، بعد أيام نستذكر حصاننا الذي لم يعد حصاناً كما كان، ذلك الحصان الذي أعرفه منذ نهايات سبعينات القرن الماضي، ولم أثق يوما بسواه، ألم يكن حصاننا عفياً كما يجب ؟ أم أنه تعب من المشوار باكراً ؟ لا أدري أيّهما الجواب المحق، لكني أدري أن الماثل أمامنا اليوم في ذكراه التي بعد الخمسين في التعداد قد تركنا ولم نعد نستطيع تذكّر ملامح صهيله الذي كان...

المزيد من لماذا ترَكَنا الحصان...؟
لا باب إلا الرّصاص...

15 كانون الأول (ديسمبر) 2021

قبل ستة أعوام انفجرت الموجة الثانية من الانتفاضة الثانية التي اندلعت في العام 2000، وبعد عقد ونصف أخذت هذه الانتفاضة شكلاً جديداً مختلفاً تماما، وكان الأمل أن تكون هذه الانتفاضة هي «انتفاضة التحرير» والانتفاضة الثالثة فعلاً بشمولية وزخم، لكنها بقيت موجة ممتدة صحيح ولكن متقلّبة.

المزيد من لا باب إلا الرّصاص...
من جمر إلى جمار.....

17 تشرين الثاني (نوفمبر) 2021

ليست هذه بمطالعة لكتاب المعلّم منير شفيق الأخير والذي وضع الراحل المبدع نافذ أبو حسنة بصمة خاصة في تقليب جماره، ويبدو أن موعدها جاء متأخرا أيضا عن تاريخ صدور الكتاب نفسه حزيران المنصرم، وقد اطّلعت على مقالات وإسهامات تناولت الكتاب وما جاء فيه.
هذا مرور أولي لا بد منه وتسجيل استئذان لاحق للكتابة حول منجز الأخ منير شفيق في هذه الزاوية التي شادها عجلا وكما أعلم استغنى عن أجزاء كثيرة منها طلب من الراحل الأخ أبي أحمد أن ينحيها جانبا.

المزيد من من جمر إلى جمار.....