{env}

الصفحة الأساسية > رأي

رأي

آخر إضافة : 14 كانون الثاني (يناير) 2020.

مقالات هذا القسم

  • ثقافة الوهم: الرهانات الخاسرة والدور المؤسس

    14 كانون الثاني (يناير) 2020

    كيف يمكن الجمع بين مادتين لغويتين من هذا النمط لتؤسسا لمنظومة حياتية كاملة تتحكم بمصائر البشر ونوعية المستقبل الذي ينتظرهم جرآء ذلك؟ هو من الأسئلة المحرِّضة بلا شك ونعترف بذلك وربما كانت قيمة السؤال المركزية في انفتاحه على آفاق واسعة من محاولات الاقتراب ومحاولات الاختراق، ليس سهلاً بالمرة التعامل مع مادتين من هذا النمط إحداهما تلوِّح بيدها في المجهول والأخرى تلقي بيدها في المنقول المعلوم الثابت من الخبرات التي يقع عليها واجب ودور التحكّم بمجموعة تقدير المواقف والتصوّرات تالياً، أليس في محاولة كهذه ضرب من المخاطرة على الصعيد المعرفي؟

  • الأنجلوساكسون من( الاسلاموفوبيا) إلى (الإسلاموفيليا)

    14 نيسان (أبريل) 2015

    ثمة متسع من الوقت لتمجيد الحوارات بأنواعها وتفضيلها على أي من الوسائل الأخرى للفهم والتلاقي وربما للخروج بالنتيجة بجملة من القواسم المشتركة تدعم في نهاية الأمر مسيرة ما وتقويها وتدعها مرتكزة على أسس أكثر رسوخاً ومتانة ً، والحوارات بأنواعها تقود قطعاً إلى تمتين مفهوم الآخر واحترامه وبالتالي تقوي اعتبارات شراكته ليس فقط في مادة الحوار بل حتى في الفائدة التي لا بد لها أن تكون ناتجاً لهذا الحوار حتى لا يتحوّل هذا الحوار بدوره إلى خيار من خيارات القوى

  • حروب الوهم الأخيرة: الإمبراطورية والقاعدة نموذجاً !

    14 نيسان (أبريل) 2015

    النتيجة الوحيدة التي تنتجها ثقافة الوهم وتؤسس لها دوما كما في كل الشواهد والمشاهد التاريخية منذ وهم قابيل الأول وحتى الساعة هي فقط (حروب الوهم) وجريمة التدمير والإلغاء دون أيِّ عناء لا في الاستنتاج ولا في الاستقراء، وهذه الطبيعة الممكن الحصول عليها تمثّل في واقع الأمر الخطر الحقيقي في ثقافة الوهم وفي منتجي هذا الثقافات الخطرة التي يمكن تالياً أن توصّف على محمل الجد بأنها ثقافات شريرة قطعاً...

| حقوق المادة محفوظة ويمكن الاقتباس والنقل مع ذكر المصدر|