جيش البامبرز

نصف جيش البامبرز وصل إلى نابلس لاغتيال الشهيد ابراهيم النابلسي ورفاقه، ونصفه الآخر ذهب إلى صيدا لاعتقال المحرر أنس الأشقر، اعتقال المحررين هو الغدر الصهيوني المستمر، وكل جيش السلطة لم يسمع بأي من الحدثين، فهو عسس علينا فقط، ويحتفظ ب29 مناضلا في زنازينه حتى الآن، ويكذب استاذي الأسبق علنا المالكي وهو يبث شكاته حول بطء اجراءات محكمة الجنايات الدولية، وكأن هناك جدية في هذا الأمر من جماعة مقاولات جمع قمامة الضفة لصالح الأخوان عباس وتوليد طاقة بديلة ربما مشاركة مع شركات تقنية صهيونية، وتقوم الدنيا على استقواء الشيخ على أبوحسين الطيراوي، المطلوب نفيه من جامعة أمنية، علما أن غازي الحسيني الذي كلف بصناعة أمن للثورة من قبل ابي اياد، واستدعى الهندي والطيراوي للمعاونة كان وقتها الشيخ ربما بالبامبرز او حواليه...
سعيد ان اسمع من الاخ عادل سالم أن سهم فيسبوك انخفض للنصف ومثل ذلك عدد المستخدمين، فهذا اول لعنة فلسطين لمن يتعظ.
مجددا وحدة الساحات بنابلس وجنين وقلقيلية وطولكرم والخليل وبيت لحم ورام الله خليها للعسس...
وسلام عليك يا ابراهيم وعلى الأرواح التي حلت بفنائك.